يتم تقييم الأعمال التي يقوم بها المركز على النحو التالي :

1. مشاركة الخبراء
2. استبيانات توقع قبل الدورات
3. استبيانات تقييم المادة التدريبية بعد الدورات
4. استبيانات للمتدربين حول المدربين والإضافة الى تحققت من الدورة .

يحرص المركز على الالتزام بالمؤشرات الدولية لنوعية الأعمال التي يقوم بها وكذلك بالقوانين المعمول بها فيما يخص التدريب. ويصدر المركز شهادات تدريب مصدقة من وزارة التعليم العالي ، كما يعتمد على خبراء لمراجعة الدراسات وتقييمها حتى يخرج العمل بأفضل صورة ممكنة.

يعتمد المركز في دراساته واستشاراته وتدريباته على عدد متميز من الأساتذة ذوي المعرفة والخبرة من داخل وخارج جامعة فيلادلفيا  وبسبب العلاقات المتميزة التي يتمتع بها المركز مع المؤسسات العلمية والفنية والصناعية في الأردن سواء في القطاع الخاص أو الرسمي أو الأكاديمي ، فإن التعاون مع هذه المؤسسات للحصول على باحثين أو دارسين أو مدربين يتم بشكل جيد ومتواصل.

يعمل المركز على أن يكون الباحثون أو المدربون من ذوي الخبرة العملية في مجال تخصصهم. وليس فقط الخبرة الأكاديمية.

هناك (3) اتجاهات رئيسية في نشاط المركز:

الأول: عقد دورات تدريبية اعتيادية على مستويات مختلفة وفي مواضيع مختلفة منها تكنولوجيا المعلومات، التصميم واللغات والإدارة والمحاسبة والأعمال والفندقة ....الخ.

الثاني: عقد دورات أو ورش عمل متخصصة وحسب طلب الطرف المتدرب. وتكون هذه الدورات أو ورش العمل مصممة للتجاوب مع احتياجات الجهة المستفيدة من التدريب وفي هذه الحالة يتولى مركز الدراسات تحديد أيام وساعات التدريب وتحديد المادة المعطاة للمتدرب.

يرافق هذا النوع من الدورات تدريبات عملية داخل الجامعة أو خارجها وزيارات للمؤسسات العاملة في المجال موضوع التدريب.

الثالث: التعاون مع مراكز تدريب وتأهيل متخصصة والإشراف على برامجها وتفقد أعمالها وارسال مدربين من فترة لأخرى.

1. إصدار النشرات العلمية وتوثيقها.
2. تقديم الاستشـارات والدراسـات والخدمـات للـوزارات والمؤسسـات والشركات والأفراد والإشراف على تنظيمها وتنفيذها.
3. عقد الدورات والبرامج والورش التدريبية والندوات والمؤتمرات التي تدخل ضمن أهدافه.
4. متابعة تنفيذ الاتفاقيات المعقودة بين الجامعة والمؤسسات الأخرى.
5. إنشاء قاعدة بيانات للغايات التعليمية والعلمية والبحثية والاستشارية.
6. إجراء الفحوصات والتحاليل والقياسات وإصدار التقارير بالنتائج.
7. المساعدة والتخطيط لإنشاء معاهد أو مراكز متخصصة لغايات علمية أو بحثية محددة.
8. توثيق العلاقات مع المجتمع المحلي والعربي والدولي لنشر رسالة العلم والتعليم.

السيد قيس بني خلف / مدير المركز

تأسس المركز في جامعة فيلادلفيا عام 2001 وله مجلس إدارة وخطة سنوية يتم تنفيذها ويقوم المركز بأعماله على مستوى الجامعة ومستوى الأردن وعلى المستوى العربي .

الرؤية:

أن يكون مركز الاستشارات العلمية في جامعة فيلادلفيا واحدا من المراكز العلمية المرموقة على المستوى الوطني والعربي يقدم الاستشارات للمؤسسات والدوائر وينظم البرامج التدريبية في مستويات متقدمة.

الرسالة:

القيام بالدراسات العلمية للمواضيع التي تحتاجها الدوائر والمؤسسات من القطاعين التي تحتاجها الدوائر والمؤسسات من القطاعين العام والخاص وكذلك تصميم البرامج التدريبية في شتى التخصصات وعلى مختلف المستويات رفع نوعية المهارات اللازمة. والاستعانة بالخبراء والأكاديميين للوصول إلى أفضل أداء.

نشاطات المركز

1. إصدار النشرات العلمية وتوثيقها.
2. تقديم الاستشـارات والدراسـات والخدمـات للـوزارات والمؤسسـات والشركات والأفراد والإشراف على تنظيمها وتنفيذها.
3. عقد الدورات والبرامج والورش التدريبية والندوات والمؤتمرات التي تدخل ضمن أهدافه.
4. متابعة تنفيذ الاتفاقيات المعقودة بين الجامعة والمؤسسات الأخرى.
5. إنشاء قاعدة بيانات للغايات التعليمية والعلمية والبحثية والاستشارية.
6. إجراء الفحوصات والتحاليل والقياسات وإصدار التقارير بالنتائج.
7. المساعدة والتخطيط لإنشاء معاهد أو مراكز متخصصة لغايات علمية أو بحثية محددة.
8. توثيق العلاقات مع المجتمع المحلي والعربي والدولي لنشر رسالة العلم والتعليم.

فيما يخص الدراسات العليا، يتمثل الغرض الرئيس لعمادة البحث العلمي والدراسات العليا في تقديم برامج أكاديمية ما بعد درجة البكالوريوس للطامحين في الحصول على مؤهلات تمكنهم من تطوير خبراتهم في مجالاتهم المهنية وتعزيزها بمزيد من المعارف والمهارات أو تمكنهم من الانضمام إلى المجتمع الأكاديمي في حقلي التعليم والبحث العلمي. وبجانب تطوير المعارف والمهارات الفردية، فإن برامج الدراسات العليا تعمل على تطوير العملية التعليمية في برامج البكالوريوس وترتقي بمستوى البحث العلمي في الجامعة، كما انها تعزز من استقطاب أعضاء هيئة تدريس وطلبة متميزين الأمر الذي يزيد من تنافسية الجامعة والارتقاء بنتاجاتها.

وقد أدركت جامعة فيلادلفيا أهمية الدراسات العليا منذ بداياتها، إذ تم تشكيل مجلس الدراسات العليا في العام 1995 وأوكلت له مهمة وضع أنظمة برامج الدراسات العليا في الجامعة وتعليماتها، وكذلك تقديم المشورة للكليات والأقسام الأكاديمية التي تخطط لطرح برامج للدراسات العليا في الجامعة. وفي العام 2001 أنشأت الجامعة عمادة البحث العلمي والدراسات العليا تمهيداً للبدء في برامج الدراسات العليا. وأطلقت الجامعة برنامجين للماجستير في علوم الحاسوب (كلية تكنولوجيا المعلومات) واللغة الإنجليزية وآدابها (كلية الآداب) في العام 2005، وفي العام 2013 أطلقت الجامعة برنامجين آخرين للماجستير في هندسة الميكاترونكس (كلية الهندسة) واللغة العربية وآدابها (كلية الآداب). وفي العام الدراسي هذا (2017/2018) أطلقت الجامعة برنامج ماجستير آخر في المحاسبة (كلية العلوم الإدارية والمالية). وتعمل الجامعة كذلك على تعزيز إمكانات عدد من التخصصات لتوسيع قاعدة الدراسات العليا فيها.    

الأستاذ الدكتور عمر روحي داود

عميد البحث العلمي والدراسات العليا

يشكل البحث العلمي الركيزة الأساسية  لمكونات مؤسسات التعليم العالي. فبالبحث العلمي ترتقي المؤسسة  بجودة مدخلاتها من أعضاء هيئة تدريس وطلبة ويتميز خريجوها وتطور تجهيزاتها ومرافقها. كما أنه من خلال البحث العلمي الأساسي تتعزز المعرفة وتتطور لدى أعضاء هيئة التدريس الذين يقومون على نقلها للطلبة من خلال المواد الدراسية المتجددة والناشئة.  وبالبحث العلمي التطبيقي تتلمس الجامعة حاجات المجتمع وتلبيها منفردة أو بالتعاون مع جهات الصناعة والأعمال.

وعليه فإن جامعة فيلادلفيا قد تنبهت لهذا المكون الأساسي لعملياتها وأنشطتها منذ بداياتها وتم تشكيل مجلس البحث العلمي في العام 1995 ووضعت اللوائح المنظمة لأعمال عمادة البحث العلمي آنذاك والمبادئ التوجيهية التي تحكم انخراط أعضاء هيئة التدريس في المجالات البحثية المتعددة. وتخصص جامعة فيلادلفيا 3% على الأقل من ميزانيتها لدعم الأنشطة البحثية فيها ورفد الكليات والأقسام الأكاديمية بالأجهزة والتجهيزات الضرورية لدعم البحث العلمي. كما تسهم العمادة في تسهيل انخراط أعضاء هيئة التدريس في المجالات البحثية الوطنية والعالمية والقيام بدراسات مجتمعية ذات صلة بالمجتمع المحلي. ولا تتوانى الجامعة في اعتماد الدعم المالي لأي مشروع بحثي يتقدم به أعضاء هيئة التدريس وذلك بعد إجراء التقييم المعتاد له. كما تشجع العمادة أعضاء هيئة التدريس على الاستفادة من فرص الدعم المالي للبحوث العلمية  المتوفرة من مناحي أخرى مثل صندوق البحث العلمي الوطني ومؤسسة شومان وايرازسموس بلس وغيرها. وترى الجامعة أن الفرق البحثية على مستوى الجامعة وتحديد مجالات تركيز بحوث هذه الفرق سواء داخل التخصصات أو عبرها تعدُّ من الوسائل التي ترتقي بمستوى البحث العلمي في الجامعة وتعزز مدى أهمية نتاجاته.      

الأستاذ الدكتور عمر روحي داود

عميد البحث العلمي والدراسات العليا